بدء الاختبارات التشخيصية للطلبة في الإمارات للعام 2025-2026

مع اقترابنا من موعد الاختبارات التشخيصية للفصل الأول من العام الدراسي 2025-2026،لطلبة المدارس في الإمارات،من الصف الأول وحتى الثاني عشر،لجميع المواد الدراسية، من منصة أفدني نقدم لكم المقال للمعرفة كل مايهمكم من تفاصيل خاصة بالاختبارات.

يتناول هذا المقال كل ما يتعلق بالاختبارات التشخيصية من حيث تعريفها، أهدافها، مواعيدها، والية العمل بها، لتكون دليلاً شاملاً لأولياء الأمور والطلاب على حد سواء

بدء الاختبارات التشخيصية للطلبة في الإمارات للعام 2025-2026

أعلنت المدارس الحكومية في الإمارات تحديد موعد الاختبارات التشخيصية لجميع الصفوف من الصف الأول وحتى الثاني عشر،في الفترة بدأ مع انطلاق الأسبوع الثاني من العام الدراسي الجاري.

ألية الاختبار:

الاختبار أو المسح التشخيصي يغطي جميع المواد الدراسية للطلاب، حيث يؤدي الطلاب الاختبارات داخل الحصص المدرسية وذلك وفق خطة دراسية ممنهجة ومخططة بدقة بإشراف مدرسوا المدارس حسب الجدول المخصص لكل مدرسة وصف.

بدء الاختبارات التشخيصية للطلبة:

يأتي بدء الاختبارات التشخيصية مع إجراءات وتوجيهات وزارة التربية والتعليم في الإمارات إلى تعزيز جودة ونمط التعليمورفع كفاءة الطلبة من خلال المسح التشخيصي الذي يساعد على قياس مستوى كل طالب الاكاديمي بدقة، مع الحرص على توفير بيانات واضحة للمعلمين لإعداد خطط تعليمية مناسبة وتغطي كافة احتياجات الطلبة وتعمل على ثقل مهاراتهم وتطويرها بشكل مستمر.مع التأكيد على أهمية ودور أولياء الأمور في إنجاح العملية التعليمية واعطاء الدور الكامل للطالب والمعلمين.

في السياق:للمزيد من الأخبار حول موجهات عامة لتدريس مقرر اللغة العربية من الصف التاسع حتى 12 في الإمارات

التقييم بالمشاريع لجميع المراحل العام المقبل في الإمارات للعام 2025-2026

وأيضاً يهمكم:

مقرر منهج الرياضيات الصف الثاني عشر متقدم منهج الإمارات

وليصلكم أحدث الأخبار وأهم الملفات التعليمية،يسرنا انضمامكم:

عبر التلغرام:مناهج الإمارات التعليمية_أفدني

لمتابعتنا عبر الانستغرام:مناهج الإمارات التعليمية_أفدني

التليجرام    عبر التويتر

 الفيسبوك  الانستجرام

سوشيال ميديا موقع أفدني الإمارات التعليمي من صف 1 إلى صف 12

المصدر: موقع الإمارات اليوم

“✨ هذا العمل من إعدادنا، لكن الأفكار الأساسية مستقاة من مصادر وزارة التربية والتعليم. شكر خاص للمؤلفين والرسامين الأصليين الذين ألهمونا بكتبهم المحمية بحقوق النشر. نسعى لنشر المعرفة لأجل التعليم فقط.”